Arabia

 

  عصرنة تعليم  السباحة أو مايسمى بأكوبداكوجيك

 

                ان  تعلم السباحة في سن مبكر يمكن الأطفال في وقت وجيز من اكتساب الثقة و

التعرف  على مختلف تقنيات السباحة .                                                                   ابتداءا من ألثالثة يمكن للاطفال الشروع في تلقى دروس السباحة. في  سن الرابعة يتعودون على التحرك فى الماء وشعور بألثقة الكاملة فى الماء,  أما في سن فاءن الأطفال مهاراتهم مدهلة.

 

ان نجاح هدا المنهج في تعليم السباحة معتمد على مجموعة من التقنيات و اللعب وحركات متعددة متناسب مع سن الأطفال ونموهم العقلى و الجسدى.

 

 

  ان الهدف من هده الدروس هو ضرورى للحياة لأكتساب السلامة , وضرورته تماثل ضرورة حزام السل ,الوسادة الهوائية ومجموعة من التقنيات المهمة في السيارة العصرية

 

       ان تعليم السباحة المعاصرةأكوبداكوجيك يمكن الأطفال من اكتساب خبرة في السباحة ويحمسهم       لتعلم أكثر من دون اجهاد نفسى أو جسدى .

 

كمأن بدأ هده الدروس غير مرتبط بسن معين أو بخبرة معينة.

 

 

    الناتجة

 

    تراجع الحوادث التى تقع في الماء كالغرق ,الناتجة عن تصرف فئات من مختلف الأعمار الدين يمتلكون شهادات   رمزية ويضنون أن لدهم الخبرة الكافية لممارسة السباحة .

 

ان الأستاد ؤف لكان تعمق في الأكوبداكوجيك لتصاحب طريقته في تعليم السباحة, وهدا في مضمون كتابه الأول الدي  ا صدره سنة2000 تحت اسم في الماء كبيتي .

 

 

 

 

    نصف وقت الأفلام التعليمية لتربية المائية

 

    وفي سنة 2000أصدر الأستاد لكان كتابين وأعطى مجموعة من المحضارات وندوات على المستوى

 

 العالمي ليعرف بالأكوبداكوجيك بالآضافة  الى فلمين قصرين,  يعريفون بالطرق الجديدة الدي كانت ناتجتها ناجحة في تعليم السباحة للأطفال من السن الثالثة الى سن الخامسة في مشاهد مدهلة  بالاضافة  الى ترجمة هده المقدمة الى 20 لغة

  www.aquapaedagogik.org

    ولكن فى السنوات الأخيرة تزايد الطلب من الممارسين لتعليم السباحة العصرية من داخل المانيا

وخارجها, الى المزيد من الصور الحية  لتعرف أكثر على ما يحدث خلف الكواليس لتحقيق نجاح هدا

  المنهج كما يريدون التعرف على كيفيات اكتساب الأطفال لثقة  والقدرات  الأستتنائية في سن مبكر.

 

في بداية شهر يونيو حزيران بعد سبعة اشهر  من الأستعداد والنجاح في ألحصول على الممولين  والمصورين  و الأطفال الناسبين لهده التجربة , عشرة أطفال من سن الثالثة , واحد  سنتين, واواحد فى                  سن الخامسة.                                                                                                           وبفضل الرعاية السخية من شركة باناسونيك  ثم تصوير باستمرار من ثمانية كاميرات تحت الماء, واثنين             فوق الماء .                                                                                                                     لقد تمكن فريق التصوير من الأستعداد لعمله , عن طريق متابعتهم لدروس السباحة عند الأطفال الحالين            كدلك تقنيات الأطفال الأكبر سنا. ان المستفدين من التعلم وطريقةالأداء يقديمون طريقة نمودجية                         لتدريس ممايتيح فرصة كبيرةلأنشاء الفلم النهائي,  المتضمن  لمجموعة  من الوثائق   الواقعية و

   المفهومة في مجال تعليم السباحة. 15يونيه هو اليوم الأخير من الدورة التدربية  ثم سيتم استخراج    من 150 ساعة من لقطات في اجازة. للبحث عن تسلسل المناسب ثم سيتم انجاز التعليق الصوتي المرافق للفلم .  كما سيتم قريبا في المانيا مع ثلاثة كاميرات لانجازحوارات مع خبراء في التربية , الطب  ,وعلم النفس  والاقتصاد ومستويات مختلفة  من الرياضة .لأن هده الأراءمهمة لأعطاء الفلم المزيد من الأهمية.            في نوفمبر سيتم تقديم الفلمين في همبورغ للمستفدين  اللصحفين  و المهنين     بعد دلك سيتم مرافقت الفلم  بالغات متعددة